افتتاحية العطر هي نفحة قوية من البخور، كأنها تقول: البخور هو العطر الجوهري لأراضي الشرق الأوسط، إنه فعليا سحري ومتغلغل وجذاب دون اي تردد. دعوة للنشاط تُطلقها الروائح الدخانية الغنية للخشب الأسود وروائح العنبر العميقة الغامضة التي تأتي بعده.
يذوب الإدراك في الاحتفاء الأخير بروائح المسك الرقيقة التي تترك عبيرها الحار القوي الذي يدوم على الجلد طويلاً.